fbpx

الدخيسي نائبا لرئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية عن قارة إفريقيا 

بتاريخ 8 نوفمبر، 2024

حاز مرشح المغرب محمد الدخيسي يوم أمس الخميس، بأغلبية كبيرة لشغل منصب نائب رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول” عن القارة الإفريقية.
وفي التفاصيل.

أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني في المغرب رسميا، أن مرشح المغرب انتخب بأغلبية الأصوات نائبا لرئيس “الإنتربول” لشؤون إفريقيا.
وقالت وسائل إعلام مغربية، أن هذا القرار أتى نتيجة اعتراف بالجهود التي تبذلها مملكة المغرب للحفاظ على الاستقرار والأمن على الصعيدين الدولي والإقليمي، فضلا عن دور المملكة الرائد في تعزيز التعاون بين بلدان الحنوب في كافة المسائل الأمنية.

تداول ناشطون
مغربيون منشورات عن من هو محمد
من هو محمد الدخيسي؟

محمد الدخيسي:
. ولد محمد الدخيسي في 17 يونيو عام.1967
. هو مدير الشرطة القضائية في المديرية العامة للأمن الوطني المغربي.
. هو مدير مكتب الإنتربول بالمغرب.
. التحق الدخيسي بسلك الشرطة في المغرب عام 1989 كضابط للشرطة.
• تم تعيين الدخيسي رئيسا للقسم القضائي الثاني في مصلحة الشرطة القضائية عام 1990.
• بعد مرور عام واحد على توليه هذا المنصب تم تعيينه عام 1991 رئيسا لتحقيق الجنائي في الجرائم الاقتصادية والمالية في نفس المصلحة.تمت ترقية الدخيسي إلى رتبة عميد شرطة في نفس المدينة، حتى استقر كرئيس لمفوضية الأمن الوطني في تاوريرت.
• تم تعيين الدخيسي عام 2001 رئيسا للمنطقة الثالثة في ولاية أمن الرباط، في عهد المدير العام للأمن الوطني،
حفيظ بن هاشم.
عين الدخيسي كعميد مركزي في الأمن الإقليمي بمدينة سلا.
• رشحت المديرية العامة للأمن الوطني في المغرب مدير الشرطة القضائية
محمد دخيسي، لمنصب نائب رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول” عن القارة الإفريقية، وتم
افتح التطبيق و الصالح الدخيسي بأغلبية
الاصوات..

ترأس المدير العام للشبكة عبد اللطيف الحموشي وفد المملكة المغربية إلى الجمعية العامة للإنتربول في غلاسكو
يوم أمس الخميس، حيث شارك في مناقشات متعددة الأطراف وثنائية بشأن سبل تعزيز التعاون الأمني الدولي، وتعزيز عمل الشرطة المشترك، ودعم طلب المنصب نائب رئيس الإنتربول في القارة الإفريقية.

لسان تمازيغت

تبرع بدمك تنقذ حياة أخيك…أجي بلا ماتفكر صباح يوم الأحد للمستشفى الحسني

سلوان ..مستجدات ملف عزل نواب جمال حمزاوي

لسان تيفي

لسان الرأي

الناظور تحتضر والويل من شر قد إقترب

“من أجل الثقافة والديموقراطية” بقلم خالد قدومي.

نادي القنيطري: العودة إلى الأصول والانتفاضة بعد سنوات من المعاناة