fbpx

نوسطالجيا.. هلال ناظور لكرة القدم تاريخ لن يموت

بتاريخ 19 مايو، 2024

يعد فريق هلال الناظور لكرة القدم من الأندية المغربية العريقة التي طبعت الكرة بمنطقة الشرق، ما جعل منه إحدى الدعائم التي قامت عليها كرة القدم بالمنطقة في مرحلة الثمانينات من القرن الماضي. لعب هلال الناظور لفترات طويلة بالقسم الشرفي، ونجح في الصعود إلى القسم الوطني الثاني سنة 1979 بعد فوزه على جاره فتح الناظور في مباراة السد التي جمعتهما بالملعب الشرفي بوجدة بهدف لصفر سجله اللاعب نجيب الحموتي. كما نجح في التنافس على الصعود إلى القسم الأول وأخفق في ذلك مرتين، الأولى حين تجرع هزيمة ثقيلة في مباراة السد التي جمعته صيف 1981 بملعب الحسن الثاني بفاس أمام النهضة القنيطرية بثلاثة أهداف لهدف واحد، والثانية بعد انهزامه بالملعب الشرفي بمكناس سنة 1984 أمام جمعية سلا بالضربات الترجيحية. وجاء موسم 1985 ـ 1986 ليكون موعد الصعود لأول مرة للقسم الوطني الأول بلاعبين كانت تميزهم الروح القتالية في المباريات والغيرة على الفريق والمدينة. أمثال الروبيو وبنخدة والشريف وخنتو وزاكالو وعلي لهراوي والتسولي وكحلاوي. وعاش الفريق أزهى فتراته وهو في القسم الأول ببروز العديد من اللاعبين الكبار وقدم مباريات جيدة، بعد استقطابه لاعبين جددا أمثال فؤاد وحروش من شباب الريف وميمون وأقشار وعرشان ولعروصي. وأحرج الهلال فرقا كبيرة مثل الوداد والرجاء الرياضيين وجمعية الحليب والمغرب الفاسي، لكنه لم يحافظ على الاستمرارية، ليعود إلى القسم الثاني سنة 1989، ثم ينحدر منه إلى قسم الهواة، ليصعد من جديد إلى المجموعة الوطنية الثانية موسم 2003 2004، غير أن التسيير العشوائي الذي لازم الفريق، أدى به إلى الانحدار إلى القسم الجهوي التابع لعصبة الشرق، قبل العودة إلى قسم الهواة من جديد.

لسان تمازيغت

وسط أجواء إحترافية.. هلال الناظور إناث ينهي تربصه الإعدادي بالمحمدية

بيان تنديدي من النقابة الوطنية للصحافة المغربية على اثر الاعتداء على مصور جريدة امنوس

لسان تيفي

لسان الرأي

الناظور تحتضر والويل من شر قد إقترب

“من أجل الثقافة والديموقراطية” بقلم خالد قدومي.

نادي القنيطري: العودة إلى الأصول والانتفاضة بعد سنوات من المعاناة