fbpx

اختطاف شبان مغاربة في بورما وإجبارهم على العمل في مراكز الاحتيال عبر الإنترنت

Lisan Press19 مايو 2024آخر تحديث :
A general view of Myanmar's Myawaddy town is seen from across the Thai side in Mae Sot district on April 11, 2024. Myanmar junta troops have withdrawn from their positions in Myawaddy town, a major trade hub near the Thai border following days of clashes, an ethnic armed group said on April 11, 2024, in a further blow to the embattled military. (Photo by MANAN VATSYAYANA / AFP)
A general view of Myanmar's Myawaddy town is seen from across the Thai side in Mae Sot district on April 11, 2024. Myanmar junta troops have withdrawn from their positions in Myawaddy town, a major trade hub near the Thai border following days of clashes, an ethnic armed group said on April 11, 2024, in a further blow to the embattled military. (Photo by MANAN VATSYAYANA / AFP)

يُعتقد أن ما يقرب من 200 مغربي محتجزون في معسكرات تديرها شبكات المافيا المتخصصة في الجرائم الإلكترونية.

يتصدر الملف العناوين الرئيسية في المغرب منذ ما يقرب الأسبوعين وبقلق مثير . إذ تفيد التقارير أن ما يقرب من 200 رجل وامرأة مغاربة محتجزون من قبل عصابات إجرامية في بورما منذ شهور .

وتلقت وزارة الخارجية المغربية تقارير عن 158 حالة لمغاربة محتجزين كرهائن من عائلات الضحايا ، وكيف انتهى المطاف بشباب مغاربة تتراوخ اعمارهم بين 20 و30 عامًا في أيدي شبكات المافيا؟.

وكشفت صحيفة لوموند الستار عن قصة اثنين من المحتجزين السابقين الذين عادوا إلى المغرب، و ثلاث عائلات لا يزال أفرادها في الأسر مع نشر معلومات محدودة ودون الكشف عن هوية المحتجزين ،خوفا من تعرض ابناءهم للتعذيب أكثر.

هذا وتفيد المعطيات الاعلامية ان الوسيلة التي تم التعرف بها على الضحايا، كانوا طلابًا أو موظفين ، تمت عن طريق الإنترنت، هذا بالإضافة الى تسجيل حالة إبلاغ مباشر على ضحية من طرف” جار” له كان يعيش معه في بلد أوروبي سابقا .

A general view of Myanmar's Myawaddy town is seen from across the Thai side in Mae Sot district on April 11, 2024. Myanmar junta troops have withdrawn from their positions in Myawaddy town, a major trade hub near the Thai border following days of clashes, an ethnic armed group said on April 11, 2024, in a further blow to the embattled military. (Photo by MANAN VATSYAYANA / AFP)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة