تم رصد عملية إفراغ مساعدات تابعة لمؤسسة “جود”، الدرع الانتخابي المرتبطة بحزب التجمع الوطني للأحرار، في منزل الناطق الرسمي باسم الحكومة بحي للا مريم بسيدي إفني.
وأفادت مصادر محلية بأن العملية تمت بواسطة شاحنة تابعة للجماعة، تمت تغطيتها بالكرتون لإخفاء لوحة الترقيم.
الحادث يثير تساؤلات حول استخدام الموارد الجماعية في نقل المساعدات ، مما قد يطرح إشكالات تتعلق بتداخل العمل الحزبي مع المؤسسات العمومية. ولم تصدر بعد أي توضيحات رسمية من الجهات المعنية حول هذا الموضوع.

