fbpx

الناظور: بعيدا عن السياسة… عامل الإقليم الجديد مطالب بتنزيل الرسالة الملكية السامية للرياضة وقطع رؤوس الفساد الإداري

بتاريخ 6 نوفمبر، 2023


تعيش الرياضة بالناظور بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة وضعية مزرية ، بحث ان كل الطرق تؤدي  الى مقر عمالة الناظور  و الأنطار متوجهة الى عامل الاقليم الجديد لإحداث طفرة رياضية ،ان على  مستوى دعم الفرق الكبيرة (الأخذ بعين الاعتبار دفتر تحملات الفرق) او على مستوى البنية التحتية .

هذا في الوقت الذي تتأهب فيه مكونات فتح ناظور  لعقد لقاء مع السيد العامل الجديد لتدراس الوضعية الغير طبيعية التي تعيشها الرياضة  والرياضيين بالناظور خصوصا بعد ان ضربت المجالس المنتخبة المتعاقبة   عرض الحائط الرسالة الملكية للرياضة المغربية التي تدعوا الى النهوض بالقطاع الرياضي الوطني في خطاب الصخيرات.

ويبدوا أن بعض المقربين من مكتب السيد العامل والسادة المنتخبون بالمدينة أو بالأحرى المتطفلون على السياسة في المجلس السابق او الحالي  لا يحبذون فكرة مناقشة الرياضة وما بالك بتنمية الرياضة وكرة القدم لماذا..!! هذا هو السؤال الذي يطرحه الشارع الرياضي الناظوري ولا أذان تسمع ولا أفواه تجيب والكل “ساد عليه مكتب ديالو” من العامل السابق  الى  عمدة الناظور الحالي.

اذا كان فتح ناظور، الممارس في اعلى قسم بالبطولات الوطنية لأزيد من 13 سنة يعاني ويخرج ببيانات تنديدية يصل صداها لوسائل الإعلام المحلية والوطنية.فحق ان يقال ان العمال السابقين و رؤساء المجلين البلدي والاقليمي و اعضاء جهة الشرق، المنغلقين  على نفسهم ،هم المسؤولون عن تدهور وإخفاق ورسوب الرياضة بصفة عامة بمدينة ناظور ,وأنتم أيها المنتخبون السبب في هذا الجمود وغياب النتائج فمتا تجتمعوا حول الرسالة الملكية للوقوف على واقع الرياضة  بشكل دقيق، شامل، صريح، ورؤية كاشفة تمس المؤسسات الرياضية، البنيات التحية، الموارد البشرية، التكوين، المالية، النتائج و الظواهر المشينة والاختلالات المنافية لنبل أهداف الرياضة ومحاربة بعض المتطفلين على المجال الرياضي قصد الاسترزاق و المآرب الشخصية ..

لسان تمازيغت

ناظور..توقيف شبكة متخصصة في تنظيم الهجرة السرية والنصب والإحتيال

ناظور…كاتب مجلس إعزانن يشكو مدير المصالح لعامل الإقليم ويقدم إستقالته لرئيس الجماعة

لسان تيفي

لسان الرأي

الناظور تحتضر والويل من شر قد إقترب

“من أجل الثقافة والديموقراطية” بقلم خالد قدومي.

نادي القنيطري: العودة إلى الأصول والانتفاضة بعد سنوات من المعاناة