fbpx

إحتقان بسبب تأخر نتائج الحركة الانتقالية الوطنية لنساء و رجال التعليم

بتاريخ 21 مايو، 2024

تأخر نتائج الحركة الانتقالية الوطنية لرجال ونساء التعليم في المغرب أثار استياءً واسعاً بين الأطر التربوية، مما أدى إلى تصاعد موجة من الغضب والاستنكار. حيث كان من المفترض الإعلان عن هذه النتائج في بداية شهر مايو، إلا أن التأجيل المتكرر دون تبرير واضح من وزارة التربية الوطنية زاد من حالة التوتر والقلق بين المعلمين والمعلمات.

تأخر إصدار النتائج لا يؤثر فقط على حياة الأطر التربوية المهنية بل يمتد تأثيره إلى حياتهم الشخصية والاجتماعية. فالتنقل بين المناطق يعتمد بشكل كبير على هذه النتائج، وتأخيرها يعطل خططهم العائلية ويؤثر على استقرارهم المهني والاجتماعي. هذا الوضع دفع بعض البرلمانيين إلى رفع تساؤلات واستفسارات داخل قبة البرلمان، مطالبين الوزارة بتوضيح أسباب هذا التأخير والإجراءات التي تنوي اتخاذها للإفراج عن النتائج في أقرب وقت .

الأطر التربوية ترى أن عدم الإعلان عن النتائج في الموعد المحدد يعتبر نوعاً من المماطلة والتسويف من قبل الوزارة، مما يزيد من حدة الاحتقان داخل صفوف رجال ونساء التعليم الذين ينتظرون هذه الحركة لتحسين أوضاعهم الوظيفية والجغرافية.

إلى جانب ذلك، يتطلب تقديم الطعون في نتائج الحركة الانتقالية إجراءات دقيقة وفق مواعيد قانونية محددة، مما يزيد من تعقيد الأمور في حال التأخير في الإعلان عن النتائج .

في ظل هذه الظروف، يتجدد الطلب على وزارة التربية الوطنية بالشفافية في التواصل وتحديد مواعيد واضحة وثابتة لإصدار نتائج الحركة الانتقالية لتفادي مثل هذه الأزمات في المستقبل.

لسان تمازيغت

تبرع بدمك تنقذ حياة أخيك…أجي بلا ماتفكر صباح يوم الأحد للمستشفى الحسني

سلوان ..مستجدات ملف عزل نواب جمال حمزاوي

لسان تيفي

لسان الرأي

الناظور تحتضر والويل من شر قد إقترب

“من أجل الثقافة والديموقراطية” بقلم خالد قدومي.

نادي القنيطري: العودة إلى الأصول والانتفاضة بعد سنوات من المعاناة