ستتم اقالة محمد شرفي. هذا البيان موقع من طرف مترشحين يظهر مأزق وإنهيار مسلسل وهم وبروباكندا. و ان شرخا عميقا قد اصاب العملية التي سميت الانتخابات الرئاسية!!.
مليئة بالثغرات و التناقض الكبير في الأرقام و النسب التي تعلنها سلطة الانتخابات وهي غير قابلة للتفسير و التأويل حيث تصب في إتجاه واحد مفادها أنها أرقام مزورة. وأن نتائج الانتخابات التي أعلنت، وضعت النظام في ورطتين و حشرته في الزاوية:
-الورطة الأولى سياسية، حيث أكدت انتهاج سياسة التزوير و غلق باب الديمقراطية بصورة أوضح.
-الورطة الثانية في العملية التنظيمية و هذه النسب و الأرقام التي تقدمها السلطة و تزيد من حجم التزوير حتى بات ظاهرا للعيان و لا يمكن إخفاؤه، مما جعل الأمور تذخل في غموض لا يمكن خروج منه وكان متوقعا.

